- Teez Arab
قصص سكس دياثة - خليت مراتي تتناك من اصحابها من الشغل غصب عنها
اسمي وائل عندي 30 سنة قاعد في مدينة نصر انا ومراتي شيماء وبدلعها بقولها ياشوشو
شيماء عندها 23 سنة لسه صغيرة وجسمها صغير بس نار من اللي زبك يحب يقعد ينيك فيه وميزهقش وتحب انك تجيب كل لبنك جوا كسها وتشوفه وهو بينزل ورجليها بتترعش كده
انا اكتشفت بعد سنة جواز اني مش بستمتع بنيك مراتي على قد ما بستمتع اني بتخيلها وهي بتتناك من ناس غريبة قدامي وبيمسكوا في لحمها الطري ينهشوا فيه وينيكوا كل خرم في طيزها
انا وشيماء بنشتغل في نفس البنك بس في اقسام مختلفة، ف انا معاها على طول في الراحة والجاية
شيماء محجبة ومش بتلبس ضيق خالص وعلى طول لبسها واسع ومش مغريبة مع ذلك فيه اتنين اعرفهم معانا في الشغل عنيهم عليها على طول، وعرفت اني ديوث ومش بغير على مراتي وبستمتع وانا بفكر فيها وهي بتتناك لما عرفت اول مرة ان احمد وسعد بيبصوا على مراتي بصات مش كويسة وانا مكنش فارق معايا
كنت ساعات بروح البيت ادخل الحمام اتخيل ان شيماء بتتناك جماعي من احمد وسعد في خرم طيزها وكسها واضرب عشره
شيماء وصلت لمرحلة انها مبتقش تتمتع معايا في السرير لان مكنش عندي شهوه خالص انيكها وهي بدأت تحس بكده بس مكنتش بتقول لأنها كانت كويسة بس كل ست وليها احتياجتها وانا بحبها ودي مراتي برضه ولازم ابسطها واراضيها
روحت كلمت احمد لانه كان اكتر واحد بيبص على مراتي وقولتله على كل حاجة وهو وافق طبعا اكيد هينيك مراتي قدامي ومراتي صغيرة وجسمها يتناك ويتحب
وقولتله لو يعرف يقنع سعد كمان انه يجي ونخليها سكس جماعي وانا هتكلم مع شيماء وهفهمها على كل حاجة بس هي بتحب اللعب يعني هتيجي في الاول تقولكم لا لا وتصرخ بس دي طريقة لعبها هو ده اللي بيسخنها وبيخلي كسها يتبل ويهيج
قالي ماشي وانا هحاول اقوله وهنجيلك النهاردة الساعة 7 بليل الشقة
انا كنت عارف ان شيماء كانت رايحة تجيب لبس وكانت هترجع على الساعة 6 ف انا روحت وجهزت اوضة النوم وظبطت كل حاجة واستينتها تيجي
انا عارف ان شيماء صغيرة ومش هتفهم اللي انا هعمله فيها بس في اخر الليلة هتنبسط وهتتكيف وهتتمنى مني اني اعمل كده معاها كل ليلة
شيماء اتأخرت والساعة جت 7 ونص و احمد وسعد موجودين في البيت مستنين لغاية لما هي جت
شيماء داخلة بالطرحة بتاعتها البنفسجي والبلوزة السودا والبنطلون الأسود وحاطة روج واحمر خدود ومظبطه نفسها على الاخر وهي معندهاش فكرة انها هتتفشخ من فحلين وهتتناك قدام جوزها وانا هقعد اتفرج وهمتع نفسي
شيماء: ايه ده احمد وسعيد ايه اللي جابكم هنا؟
انا: زي م انا قولتلكم اهو يارجالة هي بتبدأ كده وهي مظبطه نفسها ايه عليكم
احمد: لا مكدبتش يا وائل مراتك دي وتكة وتكة يعني
شيماء: ايييه؟ ايه اللي بيتقال ده؟ انتم بتعملوا ايه في بيتي وايه وتكة دي؟ وائل هو ايه اللي بيحصل فهمني؟
انا: شوشو حبيبتي انتي عارفه اني بحبك وعارفه اني هعمل اي حاجة عشان اسعدك، انا عايزك تسيبي نفسك على الاخر واحمد وسعد هيعملوا كل حاجة انا مش عايزك تقاومي خالص
شيماء مش فاهمه اي حاجة خالص وواقفة مكانها مش عارفه تعمل ايه ولا فاهمه هي المفروض تعمل ايه، احمد وسعد قاموا شالوها على كتافهم ودخلوها اوضة النوم. انا حطتلهم كلوت من كلوتتها في اوضه النوم عشان لو بدأت تصوت يحطوه في بوءها عشان يخسرها
شيماء عماله بتصوت مش فاهمه ايه اللي بيحصل وبتعيط وعايزاني انجدها وانا زبي واقف مش قادر استنى على اللي
هيحصل
احمد وسعد رزوعها على السرير ومسكوا الكلوت الاحمر الدانتيل الشفاف وحطوه في بوءها غصب عندها وبدأو يقلوعها حاجة حاجة بس كانوا هيجانين ومش قادرين انا شايف زبهم واقف من البنطلون مش عارفين يمسكوا نفسهم
قطعوا البلوزة من عليها بزازها بدات تبان من البرا الاصفر اللي كانت بتلبسه. سعد قعد يمص في حلمتها ويلحسهم واحمد نزل على البنطلون فرتكه 100 حته عشان مش قادر يستنى على كس مراتي اكتر من كده
وشيماء بتصوت مش فاهمه اي حاجة بتحصل ف روحت قربتلها وسعد بيحلس في حلماتها واحمد بيحسس على فخادها وقولتلها متقلقيش انا مش هعمل اي حاجة توجعك او تضرك انا عايزك تستمتعي عشان انا مش هعرف اديكي
المتعة دي
هي فضلت تحاول تقاوم بس احمد وسعد عرفوا يهدوها لغاية لما قلعوها كل حاجة وسابوا الطرحة اللي هي لابساها وانا قولتلهم يسيبوها وعملتلهم تحدي اللي يعرف ينيك شيماء لدرجة ان الطرحة تقع لوحدها من قوة النيك هخليه يجي ينيكها تاني فرحوا اوي وبدأو يخدوا ادوار على كس مراتي
اول زب يدخل مراتي بعد زبي كان زب احمد الكبير التخين، شيماء كانت بتحاول تصرخ بس اول لما زب احمد دخل سكتت خالص وحست بزب راجل تخين سخن دخل يدفي كسها من الحرمان اللي هي كانت عايشة فيه وبدأت تنهأ وتستمتع بزب احمد الكبير، وقعد ينيك فيها حبة حلوين لغاية لما سعد قال انا مش قادر انا عايز انيك بوءها وراح شال البانتيز بتاعها ودخل زبه على طول وقعد يطلعه ويدخله جامد وهي مش قادرة تاخد نفسها بس متمزجة ومبسوطة ان فيه زبين دلوقتي بيهنوها زب بيدفي كسها الهيجان وزب مالي بوءها
احمد ساب كس شيماء لسعد شوية وبدل الدور وراح خلى شيماء تمصمصله زبه وتنضفه وتدوء شهد كسها اللذيذ وهي بتنهأ ومش مصدقه نفسها، بس سعد اول لما دخل كس شيماء لقيته هاج مره واحدة وقعد ينيك فيها بقوة شديدة اول مره اشوفها السرير بدأ يتهز وبزازها بتترج جااااامد وبيخبطوا في بعض وهي بتصرخ من الانبساط والسعادة وهو ماسك رجليها فاشخهم عن بعض وعمال داخل طالع في كس مراتي بسرعه كبيرة وقوة اكبر ولدرجة انها نطرت مرتين وهو بينكها ورجليها بتترعش مش قادرة وهوعمال مكمل جامد لدرجة ان الطرحة فكت فعلا وشعرها ظهر قدامهم وسعد مكمل فيها لغاية لما وصل لاخرة واجبهم على بطنها وراح مقدم عليها وبايسها من شفايفها ومدي بزازها حتت قلم وقالها انا وقعتلك الطرحة يعني هشوفك تاني ياشوشو ابقي جهزيلي خرم طيزك المرة الجاية وهننبسط اوي
وراح واخد هدومة ومشي
بس احمد لسه مخلصش واتضايق اوي ان سعد هو اللي وقعلها الطرحة وقرر انه هياخد حقة ناشف من كس مراتي دلوقتي وقعد ينيك فيها ساعة متواصل مسبش وضعية مجربهاش وشيماء مكنتش قادرة خلاص على اخرها مش قادرة تتحرك ولا قادرة تتكلم وكسها بيحاول ياخد نفسه من كتر النيك اللي شافوه لغايه لما احمد جابهم على وشها وشعرها وخلاها تلحس لبنه من على زبه عشان ميبقعش البوكسر اللي هو بيلبسه
بعد لما مشيوا قولتلها شوفتي بقى اني صح وقولتلك انك هتنبسطي وهتستمتعي؟
قالتلي انا عايزه من ده كل يوم مش قادرة مش قادرة ياوائل عايزه من ده كل يوم عايزه اصحابك ييجوا ينكوني كده ويمرمطوني وعايزه سعد وزبه كل يوم مش قادرة
ومن ساعتها شيماء بقت تبعتلي صور عريانه ليها عشان اوريها لصحابي ويسخنوا عليها وينيكونا وبتقولي انشرهم على النت وقولهم لو حد قابلني يقولي ياشوشو وانا همتعه في اقرب حمام هلاقيه في الشارع وهصورلك ياوائل ياحبيبي وهبعتلك وانا بمص لغريب وبشرب لبنه السخن المولع