انا شهد، عندي 21 سنة، متخرجة جديد من كلية تمريض ولقيت شغل في عيادة صغيرة جنب بيتي في العجمي
كنت بدور على شغل قريب من البيت عشان اهلي بيخافوا عليا انزل بعيد وكانوا رافضين فكرة الشغل لو كان بعيد او مواصلاته بعيدة
اقعدت ادور لقيت ان فيه عيادة أطفال جنب البيت بشارع والدكتور كان عايز ممرضة تبقى معاه في العيادة
انا روحت وقعدت مع الدكتور وهو قابلني وقالي هنبدأ بكره
انا شوفت الدكتور من هنا كسي هاج من هنا، الدكتور اسمه احمد، طول بعرض وعضلات واللبس كان ضيق عليه اوي وكنت بتخيله وهو شايلني على زبه بينكني في كسي نازل طالع وانا بصرخ وبسمع العمارة كلها
المهم روحت وقولت لأهلي وهما انبسطوا اوي ان فيه شغل جنب البيت وكانوا بيهزروا انهم ممكن يعدوا عليا كل شوية عشان يطمنوا عليا ويشوفوني وكده، انا سبتهم ودخلت الاوضه وقفلت عليا وجبت الموبايل وخليته على وضع الأهتزاز وفردت رجلي وقعدت افكر في الدكتور وحاطه الموبايل على كسي وهو والع نار ورجلي بتترعش وانا بتخيل الدكتور ماسكني من الطرحة وعمال بينيك في كسي جامد على المكتب وانا بصرخ من الانبساط ويقعد يفعص في بزازي وهو ماسكني والطرحة بتقع وشعري بينزل منها وبعد كده ينزلني على ركبي على الارض اقعد امص في زبه لغايه لما يجيب لبنه كله على وشي وعلى الطرحة وبينزل ينقط على بزازي اهههههههه جبتهم عالسرير مش قادرة خلاص هتجنن عايزه حد يلعب معايا...
بعدها نضفت السرير وقفلت الموبيل ونمت
مر شهر مع الدكتور في العيادة وانا ماسكه نفسي معاه بس كل لما بروح العيادة بلبس ضيق اوي طيزي طالعه من البنطلون وصدري هيخرم القميص اللي بلبسه وهو لاحظ ده فعلا بس مش بيتكلم خالص، لغايه مره دخلت الحمام بالموبيل قولت العب شوية في نص اليوم كده ونسيت اقفل باب الحمام بالمفتاح، وهو كان مستعجل ودخل عليا شافني قاعده على الحمام ورافعه رجلي والموبيل على كسي وهو بيتهز وكسي عمال بينزل ومبلول ومبهدل الأرض
راح طلع مره واحدة وقفل الباب وكان مكسوف اوي وانا اتخضيت واتكسفت خالص انه شافني
بعد لما اليوم خلص وكل العيانين مشيوا طلبني ادخل الاوضه وقالي اقعدي ياشهد احنا لازم نتكلم في اللي انا شوفته ده
قولتله انا اسفه انا مكنش قصدي انا فعلا اسفه مش هيتكرر تاني متمشنيش بعد اذنك مش هيحصل تاني
لقيت مره واحدة وشه قلب وصوته اتغير وطريقته اتغيرت خالص معايا
قالي بصي ياشرموطة عشان مفضحكيش قدام اهلك وحتتك انتي هتعملي اللي انا عايزه بالحرف من غير كلام كتير عشان مطلعش اللي شوفته ده لبره
انا اتخضيت اوي وخوفت من طريقته وخوفت من الفضيحة وقعدت افكر واقول انا ايه اللي خلاني اعمل كده ومكنش المفروض اعمل كده وكان لازم اتحكم في نفسي ومكنش ينفع قدامه… قولتله طب انت عايز مني ايه؟ وانا وشي في الارض ومش قادره ابص في وشه
قالي انت هتبعتيلي كل يوم صورة ليكي وانتي ملط وكل يوم هتيجي بدري نص ساعة وهتمشي متأخر نص ساعة، ماشي ياشرموطة؟
وافقت عشان مكنش عندي حاجة تانيه اعملها
كل يوم من ساعتها ببعتله مرة صورة لبزازي وصورة لكسي، والعيادة بروحها نص ساعة قبل ماتفتح بيخليني اقعد امصله ويجبهم في بوءي وكان لازم الحس لبنه وابلعه كله، وبقعد نص ساعة بعديها بنجرب اوضاع نيك مختلفة في العيادة كلها
وفعلاً حلمي اتحقق انه ينكني على الطاير وهو ماسكني وبينزلني على زبه ويطلعني، محستش بمتعه زي دي قبل كده...
كنت بجبهم كتير وانا معاه كان دايما بيعرف يتعامل معايا زي الشرموطة وهي دي الطريقة اللي بحبها وبتكيفني وبتبسطني وبتخليني استمتع، كان بيشتمني ويقولي ياسافله ياشرموطة عاجبك زبي وانا اصرخ واقوله ايوه انا بحبه بحبه بحبهههههههه
لدرجة اني مكنتش بقدر اتكلم ورجلي بتترعش وبنطر على الارض كلها وكان بيمسكني من طرحتي وبيخليني انزل الحس كل نطرتي من على الارض
في يوم كل العيانين مشيوا بدري ساعة وكانت العيادة فاضيه وقررنا اننا نجرب نيك الطيز وانا كنت مجهزه كل حاجة وكنت بلعب في خرم طيزي قبليها عشان يبقى واسع لزبه وميوجعنيش وهو بيدخل
في الاول دخله بطئ وكان الاحساس مؤلم لغايه لما خرم طيزي وسع شوية والموضوع ببقى ممتع اوي وكان بيدخل صوابعه جوا كسي وهو بينكني في طيزي ونطرتهم اكتر من مره وكنت مستمتعه جدا
لغايه لما الباب خبط مره واحدة وهو اتخض وراح نطر كل لبنه وجابهم جوا طيزي، طيزي اتملت من لبنه وهو بيتدلدلق على الارض وانا بلبس البانتيس والبنطلون عشان اروح افتح الباب، البانتيس اتغرقوا من لبنه وهو ملزق في اطيازي وكسي وحتى بقع في البنطلون
جايه بفتح الباب لقيتهم بابا وماما داخلين بيطمنوا عليا وكانوا عايزين يشوفوا الدكتور يسألوا عليا
دخلتهم للدكتور وطيزي كلها مليانه لبنه ومبقعه وملزقة والارضيه جوا اوضه الدكتور مبلوله من نطرتي وهما داخلين بيقولوا للدكتور مش بتجيب حد ينضف ليه قالهم هجيب قريب حد ينضف كل ده
وهما قاعدين وانا قاعده على الكرسي ولبن الدكتور كل شوية تلزق فيا وانا كسي هيجان نار مش قادر وخرم طيزي مفتوح عايزه اكمل مش قادره
لغايه لما بابا وماما خلصوا مطلعوا برا واول لما طلعوا وانا قفلت الباب راح الدكتور مسكني من الطرحة ونزلني على ركبي وقالي تعالي امسحي اللي نطرتيه جوه ده ياشرموطة ياوسخة وجهزي خرم طيزك تاني عشان زبي واقف وعايز انيكك
قولتله حاضر خرم طيزي مستينك تنيكه جامد وكسي مولع نار لزبك
